ما هي أسباب الطفح الجلدي على الوجه وكيفية الوقاية والعلاج

طفح الوجه هو تغير يصيب جلد الوجه ويؤثر على لونه أو مظهره أو ملمسه، وقد يصاحب هذا التغير حكة أو ألم أو تقرح أو انتفاخ أو جفاف في الجلد، وقد تتعدد أسباب الطفح نتيجة للعديد من العوامل، ومن المتوقع أن يحدث طفح الوجه استجابة التهابية ناتجة عن مجموعة متنوعة من الأمراض والاضطرابات التي قد تكون خفيفة أو خطيرة، ويمكن أن يكون طفح الوجه إنذارا مبكرا لمشكلات صحية أخرى في أجزاء مختلفة من الجسم.

قد يؤدي استخدام بعض الأدوية إلى ظهور طفح جلدي، وذلك نتيجة تفاعل تحسسي أو كأحد التأثيرات الجانبية للدواء.
الأكزيما تؤدي إلى ظهور طفح جلدي أحمر اللون ويثير الحكة وله ملمس متقشر.
الصدفية هي حالة جلدية شائعة وتعد من أمراض الجهاز المناعي الذاتية.
الذئبة الحمراء هو اضطراب في جهاز المناعة الذاتية يؤدي أحيانا إلى ظهور طفح جلدي على الخدين والأنف، ويكون الطفح في هذه الحالة على هيئة فراشة.
حب الشباب هي حالة جلدية تحدث عادة نتيجة انسداد بصيلات الشعر بالزيت والخلايا الميتة، مما يسبب ظهور البثور، وتعد هذه الحالة شائعة بين المراهقين.
الجرب هو حالة تسبب حكة شديدة مصحوبة بطفح جلدي نتيجة عث صغير جدا، وتزداد هذه الحكة بشكل ملحوظ خلال الليل.
بعض الأمراض مثل، الحصبة، وجدري الماء، والتهاب الجلد الفطري، أو البكتيري والتهاب بصيلات الشعر، تتسبب في ظهور الطفح على الوجه.

استخدام الكريمات الموضعية التي تحتوي على مركبات مضادة للحساسية.
التوقف عن استخدام الأدوية والمستحضرات التي تسبب الطفح واستشارة الطبيب لاختيار البدائل المناسبة.
تناول المضادات الحيوية أو الأدوية المضادة للفطريات، اعتمادا على نوع العدوى.
خذ مضادات الهستامين عند حدوث ردود الفعل التحسسية.

التزام قواعد النظافة الشخصية.
قم بتجنب المنتجات والمواد التي من المحتمل أن تسبب لك حساسية.
تجنب استعمال أدوات الآخرين الشخصية.
الحفاظ على نظافة الأدوات التي تلامس الوجه عند استخدامها، مثل أدوات التجميل والمناشف.