أسماء المقبولين في جامعة طيبة نتائج القبول المبدئي الفرز الثالث
أعلنت جامعة طيبة حول الكشف عن أسماء المقبولين في جامعة طيبة الذين تم اختيارهم مبدئيًا للمرحلة الثالثة والأخيرة، لبرامج الدبلوم والبكالوريوس للسنة الأكاديمية 1446هـ، ومن المقرر أن تعلن هذه النتائج يوم الأحد القادم، بالإضافة إلى ذلك، سوف تمنح الجامعة الطلاب فرصة لتأكيد مقاعدهم خلال مدة لا تتجاوز 48 ساعة، وذلك لتأمين مكانهم في البرامج الدراسية المختارة، يمكن للطلاب إتمام عملية التأكيد عبر البوابة الإلكترونية للجامعة.
أسماء المقبولين في جامعة طيبة وتفاصيل التقديم
في إطار سعيها لتحقيق التميز الأكاديمي، تفتح جامعة طيبة أبوابها لاستقبال 200 من الطلاب المتفوقين والموهوبين من خارج المدينة المنورة، للانضمام إلى الجامعة في العام الدراسي الجديد 1446هـ، سيكون لهؤلاء الطلاب الفرصة للدراسة سواء في الحرم الجامعي الرئيسي أو في أحد فروع الجامعة المنتشرة في مناطق متعددة.
يأتي هذا البرنامج بمثابة جزء من مبادرة الجامعة لتوفير فرص تعليمية استثنائية للطلاب الذين يظهرون تفوقًا أكاديميًا و مهارات بارزة في تخصصاتهم، مع إعفائهم من بعض المعايير التقليدية للقبول، يعد نظام القبول الإلكتروني الموحد، الذي تم اعتماده هذا العام، أداة فعالة تسهل على الطلاب عملية التقديم وتتبع طلباتهم، مما يمكنهم من الحصول على تحديثات فورية بخصوص نتائج القبول.
معايير القبول في الفرز الثالث
لقد تم تحديد معايير القبول للبرامج الأكاديمية المختلفة، حيث يتم احتساب النسب الموزونة بطريقة ثلاثية للبرامج العلمية وثنائية للبرامج الإنسانية والأدبية والإدارية، و نوضحها فيما يلي:
- بالنسبة للبرامج العلمية، يتم اعتماد 30% من النسبة الكلية على أساس درجات الثانوية العامة، و30% على أساس نتائج اختبار القدرات، و40% على أساس نتائج الاختبار التحصيلي.
- فيما يخص البرامج الأخرى، يتم القبول وفقاً لنسب موزونة ثنائية، حيث تحتسب 50% من النسبة الكلية بناءً على درجات الثانوية العامة و50% على نتائج اختبار القدرات.
هذه الطريقة تضمن تقييمًا شاملاً للمتقدمين وتوزيعًا عادلاً لفرص القبول.
هل يوجد برامج خاصة للموهوبين؟
جامعة طيبة تقدم مجموعة من البرامج الخاصة للطلاب الموهوبين والمتفوقين، والتي تشمل أولوية المشاركة في الأندية والمسابقات، وحضور المؤتمرات العلمية والزيارات الدولية، بالإضافة إلى تقديم فرص عمل مبشرة في مجال ريادة الأعمال، كما يستفيد الطلاب من برامج التبادل الطلابي مع كبرى الجامعات العالمية، مما يوفر لهم تجربة تعليمية غنية ومتنوعة.
